الأحد، 27 يونيو 2010

تحدي القبيلة!



مـــــــدخل ...

أستخير أروع قوافي مايحز بخاطري ..
لأني من أول حروفي وأنا قلبي يستخير ..
خفت أون واشتكي لك وأتحسبها سامري ..!
ثم ترقص أمنياتك وأنا إحساسي كسير ..!!


أتحـــــدى القبيله ..
ربما مجرد خيال .. وربما واقع فرضته مؤشرات الصبر ,, التي وصلت منحدر خطير ..
وأعلنت وبجرأه ( نفذ صبري )


أتحدى القبيله ..
إن كان حبك جرما ترفضه العآدآت وتمقته الأعراف وتستنكره التقاليد ,,
ويستفز القلوب التي لم ولن تعرف للنبض معنى ..
أن أكون أول من يتمرد ويرفضها إن كانت ستبقى أروع مشاعرنا حبيسة الخجل والخوف ..
وأتحدآها أن كنت مدانه بحبك ..فلينفذو حكمهم وليعدموني ويدفنوني بين دفئ أضلاعك ..
أو فلينفوني لآآآخر حدود عينيك ..


أتحدى القبيله ..!!
إن كانت نوايآنا قد تلونت بغير لون السمآء ,,, أو تعطرت بغير النسرين والمسك الأبيض ..
فلربما أغلقو حواسهم عن طهرها ونقآئها ..!!


فأنا مازلت أتذكر أو لقآء بين حرفينا ,, وأسمينا ونبض قلبينا ..
فأمتد الأمل لأحلم بعناق كفينا ..وأن تغرق بالشوق والوله عينينا ..

وقد تمتد أطرآف الحلم لتصل أن أرفع أعلاآآآآم الإستسلام وتحدي ألألم فنبحر بين الآآآه والآآآه
وأعانق عالمك بأكمله .. وارسم لجسد الإنتظار والإشتياق خطآه ..

وليستقر بين الرغبه ,, والفرحه ,, والواقع ...!؟؟
ويقبل الوعدبعد أن تحقق ثرآآآه ..

عندها لن يكون للقبيله سوى أن تدفن ماضينا .. وحاضرنا ,, ومستقبلنا الذي تخشاه ..



أتحدى القبيله ..
فهما قست قلوبهم ..وزرعو لاألم والعثرات دروبهم ..وأعلنو على حلم اللقآء حروبهم ..
فنحن مازلنا في عناق يغلفه الأمل .. وتحتضنه الثقه .. ويحيط به سياج من الحب الجمّ..


أتحدى القبيله ..!!
أن يكون هناك روحين بلغا في عناقهما حد الإنصهار
ليس تحدي أو عناد ..
ولكن لأن للمشاعر حديث ..
وماحرفي إلا سفيراً لها ..




مخرج وإعتذار
مأدور بين زلات القرايب والكلام الظاهري
لينها القشه الصغيره أتعبت ظهر البعير
الطبوع الوايليه ومثل مانت خابري
قلب أبيض وإبتسامه وصدر مطنوخ وكبير ,,




من وحي الخيال
وبقلمي المتواضع

أبعاد السبيعي

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Share |